Sport Touch

  فتح التقدم الميكانيكي السريع على مدى السنوات العديدة الأخيرة احتمالية تغيير ساعة اليد إلى أداة يمكنها أن تفعل أكثر من مجرد الحفاظ على الوقت. ومع ذلك ، فقد تم تحقيق تحسن كبير في تحسين الساعة الذكية من خلال إرسال أطر عمل الهاتف الخلوي مثل أندرويد من جوجل و iOS من Apple و ويندو ز من مايكروسوفت . جعلت التحسينات في ابتكار أجهزة الكمبيوتر الشخصي من الممكن تصور تجميع القليل من رقاقات المستشعر وغيرها من الأجهزة في الأدوات ، على سبيل المثال ، الساعات والنظارات. أيضًا ، يمكن استخدام عناصر قابلية التشغيل البيني لإطار العمل المحمول المتقدم لتقديم مركز مماثل على هذه الأدوات. تم تسمية الساعة الذكية الرئيسية التي سيتم إنشاؤها بواسطة Sony باسم " ساعات سوني الذكية " ، وهي ساعة إلكترونية يمكن ارتداؤها يمكن دمجها مع هواتف أندرويد سوني . على أي حال ، كان لهذه الأداة المعينة إطار عمل خاص بها كان قابلاً للتطبيق مع أدوات أندرويد . تم الحصول على رفع كبير لهذه الصناعة الجديدة إلى حد ما عندما فكرت سامسونج في ساعتها الذكية عالية المستوى Galaxy Gear . على عكس أفضل الساعات الذكية ، تعمل هذه...

  هل ستكون قادرا على تذكر الساعات المحوسبة الأولى التي بدأت تظهر منذ فترة طويلة ، والنظر مرة أخرى إلى السبعينات من القرن التاسع عشر؟ مرورا بمعظم الشاشات ، التي تحتاج إلى الضغط على زر لمعرفة الوقت الذي كان يظهر عادة باللون الأحمر. والغريب أن تلك لم تكن في الواقع الساعات المحوسبة الأولى . تم تقديم أول ساعة محوسبة ذات سعر في متناول اليد من قبل هاملتون ،  حيث كانت مصحوبة بسعر ملفت للنظر بحوالي 2100 دولار. على الرغم من ذلك ، بدأت تكلفة الساعات المتقدمة في الانهيار منذ فترة طويلة. قبل فترة طويلة ، كان لديك خيار اكتشاف ساعات إلكترونية متواضعة بحوالي 10 دولارات , وبحلول الجزء الأخير من الثمانينيات ومنتصف التسعينيات ، يمكنك حتى اكتشاف الانفصال عنهم من أجل لا شيء. في الواقع ، حتى اليوم ، إذا قمت بزيارة بعض الدول مثل تايلاند على سبيل المثال ، يمكنك شراء ساعة محوسبة بأقل من دولار واحد. من الواضح أن هذه الساعات عمومًا لا تستمر طويلاً ، ويتم التخلص من عدد كبير منها بشكل أساسي بمجرد تلف البطارية على أساس أن البطاريات الجديدة تكلف إلى حد كبير تكلفة الساعات. تقنية الساعات المتقدمة باستمر...